سلطة القرنبيط بالطماطم والمايونيز
- مكونات سلطة القرنبيط بالطماطم والمايونيز
- طريقة تحضير سلطة القرنبيط بالطماطم والمايونيز
- طريقة التقديم والمقترحات الأخرى
تشتهر سلطة القرنبيط بالطماطم والمايونيز في بعض المجتمعات الغربية، وتعتبر وجبة خفيفة مشهورة في بعض المناطق الأمريكية والأوروبية. ولكنها أيضًا تحظى بشعبية كبيرة في المطابخ العربية، ويتم تناولها كوجبة خفيفة أو كجانب للوجبات الرئيسية.
ويتميز القرنبيط بأنه غني بالألياف الغذائية وبعض المعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم والفوسفور والحديد، كما أنه يحتوي على فيتامين C وفيتامين K وفيتامين ب6 وفيتامين ب9. وتحتوي الطماطم على الليكوبين، الذي يعتبر مضاد أكسدة قوي ويساعد في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية.
مكونات سلطة القرنبيط بالطماطم والمايونيز
- 1 رأس قرنبيط
- نصف رأس من البروكلي
- 1 طماطم كبيرة مفرومة ناعماً
- 1 كوب مايونيز
- 2 ملاعق كبيرة زيت زيتون
- 2 ملاعق كبيرة عصير ليمون
- ملح
- مسحوق الكمون
- الماء المغلي
- ماء مثلج
طريقة تحضير سلطة القرنبيط بالطماطم والمايونيز
1
اغسل البروكلي والقرنبيط ، ثم اقطعهم إلى قطع صغيرة.
2
في قدر كبير على نار متوسطة ، ثم اسلقي القرنبيط في ماء مغلي مع الملح والكمون لمدة 10 دقائق ، حتى ينضج.
3
صفي القرنبيط من الماء وضعيه جانبًا في وعاء كبير.
4
في اناء آخر من الماء المغلي ،ثم يُطهى البروكلي على نار خفيفة لمدة 5 دقائق ، ثم يُرفع عن النار ويوضع في الماء المثلج.
5
صفي البروكلي من الماء وضعيه في وعاء مع القرنبيط ,ثم أضيفي المايونيز والطماطم والملح والكمون وزيت الزيتون وعصير الليمون واخلطيهم جيدًا حتى يمتزجوا معًا ,ثم تقدم السلطة وبالعنا والشفا.
طريقة التقديم والمقترحات الأخرى
تعتبر البطاطس المشوية وجبة جانبية رائعة لتناولها مع سلطة القرنبيط، ويمكن تحضيرها بسهولة عن طريق تقطيع البطاطس إلى شرائح وشويها على الفحم أو في الفرن.
يمكن تقديم سلطة القرنبيط مع الباذنجان المشوي، والذي يمكن إعداده عن طريق شوي الباذنجان على الفحم أو في الفرن، ثم تقطيعه إلى شرائح وتقديمه مع السلطة.
حلو ولا حادق..؟ الاتنين مطبخ العرب.
الأطعمة هي جزء أساسي من حياتنا اليومية، فهي تمد جسمنا بالطاقة والعناصر الغذائية اللازمة للحفاظ على صحتنا ورشاقتنا. ولكن يجب الحرص على تناول الأطعمة بشكل متوازن ومعتدل، وتجنب الإفراط في تناول الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية، والتي يمكن أن تؤثر سلبًا على صحتنا.
تختلف الأطعمة من بلد لآخر ومن ثقافة لأخرى، فهي تعكس تاريخ وتقاليد وثقافة الأماكن التي تأتي منها. ويمكن لتذوق الأطعمة الجديدة أن يكون تجربة رائعة لاكتشاف ثقافات وتقاليد مختلفة.