ميلفيه بالكاسترد

هى واحدة من الحلويات الكلاسيكية التي تجمع بين القرمشة اللذيذة والنعومة الكريمية للكاسترد. إنها وصفة تحظى بشعبية كبيرة في المائدة وتعتبر خيارًا رائعًا لتلبية شهية الحلوى. تحظى ميلفيه بالكاسترد بسحرها الخاص، حيث يتم تحميص عجينة البف باستري حتى تصبح مثقلة باللون الذهبي المغري.

بالإضافة إلى مذاقها الرائع، تقدم ميلفيه بالكاسترد مجموعة من الفوائد الجميلة للحواس. فعجينة البف باستري الهشة والخفيفة تذوب في الفم مع كل لقمة، في حين يقدم الكاسترد الغني والكريمي مذاقًا متوازنًا وممتعًا. بالإضافة إلى ذلك، يتم تحسين طعم الميلفيه بالكاسترد باستخدام الزبدة التي تضفي لمسة من النكهة اللذيذة.

مكونات ميلفيه بالكاسترد

طريقة تحضير ميلفيه بالكاسترد

قومي بدهن صينية الفرن بالزبدة، ثم قطعي عجينة البف باستري إلى أنصاف وضعيها في الصينية. ثم اخبزي العجينة في الفرن من الجهتين حتى تصبح ذهبية اللون.

في وعاء على النار، ضعي الحليب السائل، والكاسترد، والسكر، وقومي بتحريك المزيج جيدًا حتى يصبح قوامه متماسك قليلًا. ثم أزيلي القدر عن النار واتركيه جانبًا ليبرد قليلًا.

ضعي طبقة من عجينة البف باستري في طبق التقديم، ثم قومي بوضع طبقة من الكاسترد فوقها، وكرري العملية لوضع طبقة أخرى من البف باستري والكاسترد.

زيني الوجه بالسكر الناعم وقدمي الحلى باردًا.

طريقة التقديم والمقترحات الأخرى

بعض المشروبات التي يمكن تقديمها مع ميلفيه بالكاسترد لإكمال تجربة تناول الحلوى

القهوة:

• يمكن تقديم فنجان من القهوة العربية الغنية أو الإسبريسو القوي لتوازن الحلاوة الكريمية للميلفيه بالكاسترد

الشاي:

• يتماشى الشاي الأسود أو الشاي الأخضر المنعش بشكل جيد مع ميلفيه بالكاسترد.
• يمكن إعداده بالطريقة المفضلة لديك، سواء كانت الشاي الساخن أو الثلجي.

تمتاز هذه الوصفة بمذاقها الشهي وقوامها الممتع، ويمكن تناولها كحلى بارد في أوقات الاسترخاء والتمتع بطعمها اللذيذ. يمكنك تقديمها في المناسبات الخاصة أو كوجبة خفيفة للعائلة والأصدقاء. استمتعي بتحضيرها وشاركيها مع من تحبين.

حلو ولا حادق..؟ الاتنين مطبخ العرب.

الأطعمة هي جزء أساسي من حياتنا اليومية، فهي تمد جسمنا بالطاقة والعناصر الغذائية اللازمة للحفاظ على صحتنا ورشاقتنا. ولكن يجب الحرص على تناول الأطعمة بشكل متوازن ومعتدل، وتجنب الإفراط في تناول الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية، والتي يمكن أن تؤثر سلبًا على صحتنا.

تختلف الأطعمة من بلد لآخر ومن ثقافة لأخرى، فهي تعكس تاريخ وتقاليد وثقافة الأماكن التي تأتي منها. ويمكن لتذوق الأطعمة الجديدة أن يكون تجربة رائعة لاكتشاف ثقافات وتقاليد مختلفة.